اللغة هي نافذة العالم، هذه المقالة لها أسس وتجربة، بها يمكن الإنسان الاتصال بالأخرين ازداده في معرفة اللغة أكثر من واحد يعطيه فرصة الاتصال والتفاهم بالأخرين أوسع ممن له الفهم في اللغة الواحدة. إذا كان الإنسان دائما على اتصال مع الآخرين وهو بمكانة توسيع معرفته حضارة وثقافة وتطورا. هذا بطبيعة الحال يختلف تماما مع الإنسان الذي يفهم لغة واحدة فقط، و لا يفهم أي لغة من اللغات سوى لغته اليومية.
عند ما كان تطور العالم الحالي يظهر من خلال انتشار العلوم والمعرفة إلى كل جهة العالم، فنحن نفهم تماما أن اللغة هي التي تواصل العلوم والمعرفة إلى كل جهة العالم. فالتطور التكنولوجي مستصحبا بواسطة اللغة.
إذ لا مندوحة لنا في التسابق إلى اللازدهار والتطور سوى الإلمام بأكثر من لغة واحدة، فالإنجليزية هي الوحيدة التي أكثر استعمالا في العالم، بها يستطيع الإنسان أن يحيط بما بين يديه من الأخبار والمشاهدة بيانا شافيا. ونستطيع أن نعبر حول ما نملكه من الحضارة والثقافة والمعرفة بهذه اللغة كي يعرف الآخرون بما لدينا. وإذا كان الآخرون يعرفون بما لدينا وعندهم الرغبة في التعرف والتفهم فيكون لنا مكانة لدى الآخرين، وذلك طبعا من خلال اطلاعهم ما فينا ورغباتهم في دراسة ما لدينا.
أما التجربة التي قلنا في بداية هذه المقالة، فيمكننا أن نقارن بين الشخص الذي يعاش الآخرين من الجنسيات المتعددة ودائما على اتصال بهم عبر اللغة العالمية مثل الانجليزية أو الفرانسية أو العربية فهو دائما يظهر تفوقا وأكثر تطورا في منهج فكره بالنسبة للشخص الذي ليس له المجالسة إلا مع أبناء بلده أو قريته.
عند ما كان تطور العالم الحالي يظهر من خلال انتشار العلوم والمعرفة إلى كل جهة العالم، فنحن نفهم تماما أن اللغة هي التي تواصل العلوم والمعرفة إلى كل جهة العالم. فالتطور التكنولوجي مستصحبا بواسطة اللغة.
إذ لا مندوحة لنا في التسابق إلى اللازدهار والتطور سوى الإلمام بأكثر من لغة واحدة، فالإنجليزية هي الوحيدة التي أكثر استعمالا في العالم، بها يستطيع الإنسان أن يحيط بما بين يديه من الأخبار والمشاهدة بيانا شافيا. ونستطيع أن نعبر حول ما نملكه من الحضارة والثقافة والمعرفة بهذه اللغة كي يعرف الآخرون بما لدينا. وإذا كان الآخرون يعرفون بما لدينا وعندهم الرغبة في التعرف والتفهم فيكون لنا مكانة لدى الآخرين، وذلك طبعا من خلال اطلاعهم ما فينا ورغباتهم في دراسة ما لدينا.
أما التجربة التي قلنا في بداية هذه المقالة، فيمكننا أن نقارن بين الشخص الذي يعاش الآخرين من الجنسيات المتعددة ودائما على اتصال بهم عبر اللغة العالمية مثل الانجليزية أو الفرانسية أو العربية فهو دائما يظهر تفوقا وأكثر تطورا في منهج فكره بالنسبة للشخص الذي ليس له المجالسة إلا مع أبناء بلده أو قريته.
No comments:
Post a Comment